حـلــمـنـتــيـشـــية

لها سفةٌ لو انها خشت بها على واحداً قد عاش فى السجن وانقفل
لاصبح مصدومــــــــــاً مهوســــاً بها لهــــاج وأغـتــاظ وأفتعــــل
عباسية الكرعين فلاتية الحشى تكاسية الالفاظ من شافها جفــــــــل
أم بدية الكيعان شايقية الضفر كمسارية الحوار مقطوعة الاهــــل
محدبة الفكين ريحتها بصل مدورة الراســــين هوايتهـــا الشـــــكل
لاعبتها السيجة حجارى ترادفت فترادفت دكتها لاننى انـا البطـــل
فلبعتها تسعة وتسعيـــــن لبعة وبلنجة اخرى وكنت على عجــــــــل
ثم اننى حرستها على حسابها اربع وعشرون ساعة لم يهمنى الحر ولا الصقط
ولا صعـــاليك حــيَها اذا اللــــيل جـــــنه أو دخـــــــــــــــــــــل
عصاتى مضبضبةٌ وضراعى بها سكينة تجقد من تطاول او سأل
ولم تفتح الباب لتعــرف مابى لا انا اكـــل لا هــــــدمى انغســــل
واباك اذا مر قربى ادسدس وجهى أو ادنكس راسى او اكب لفلل
ومــرة ابــــاك لاقــــــــنى فى الشارع فحــــيانى فظننته فصـــــــل
وكم من مرة تمنيت لو انى دخلت اليك توش ولكننى اتردد حين يتملكنى الخجل
أراك عمداً فتحتى لى أم لانه الطناش ام لانه الكسب ام لانه قست معاى منذ نشأتى
وحــالتى الشـــلش ووالــــدى يبــــيع فى القـــــــــــــــــلل
ولانه حين مولدى وحين سمانى كانت سايت على سخــــل
وأننى رغم صدقى وصبرى وصلعتى يستهـــــــــــــــويك
من له كريسيدةٌ او كامرى اوحتى من يمشى على عجــــل
تريدين جدادة وموزاً عســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل
تريدين ركوب تاكـسى وشريط فيديو وانبوبة غاز وتريدين حمل
أنا من له الجكس فاصل ووجهى غريبٌ وشكلى عجيبٌ الى الان لم اذل
اسمر اللون انا باسماً وانا فى الكوتشينةً اول من نزل